مــــــــرحــــــــــــــبا
مرحبا بالزوار الكرام في المدونة العربية لرياض الصيداوي. باللغات الفرنسية والأنجليزية والألمانية: أنظر الرابط على يسار الصفحة.
مشاركة المؤلف في برامج تلفزيونية: انقر على الصورة وسيظهر البرنامج بعد لحظات
Cliquer sur la photo et vous aller voir le programme dans quelques instants
أسبوعية "المحور" الجزائرية في حوار مع رياض الصيداوي: الحركة الوهابية مشروع غربي استعماري
السعودية هي من أثار فتنة الكرة وذلك عبر قناتها التلفزيونية أوربيت وموظفها عمرو أديب
جاء الملياردير السعودي أسامة بن لادن وشكل تنظيم القاعدة في أفغانستان وهو رجل غامض جدا وبخاصة أن علاقاته كانت متطورة جدا مع تركي الفيصل رئيس جهاز الاستخبارات السابق كما أن أسرته متحالفة مع العائلة المالكة
لقد تحادثت مع أصدقاء صحافيين مصريين تقدميين وتبرؤا من المدعو عمرو أديب وقالوا لي هو محسوب على السعودية لأنه يعمل لديهم وفي قناتهم. ولا يعقل أن تشتم الجزائر في هذه القناة ويتم تعيير شهدائها بدون موافقة من أصحاب القناة، أي السعوديين، بل وبدون طلب مباشر منهم
أذكر مؤخرا بالرد الشجاع للأستاذة حدة حازم على ندوة السفير السعودي في الجزائر وذكرته بالدعم المالي الهائل الذي قدمته السعودية للتطرف والإرهاب
رياض الصيداوي في حوار شامل مع الخبر الأسبوعي الجزائرية:
الوهابية السعودية أخطر الحركات الدينية على الإطلاق
شيخها الكبير ابن عثيمين يعتقد أن الأرض هي التي تدور حول الشمس
لنتخيل السعودية سنة 2050 يعيش فيها 100 مليون ساكن في الصحراء بدون دخل نفطي.
البلد مقبل على كارثة سكانية والملوك والأمراء خسروا أكثر من ألف مليار دولار في البورصات الأمريكية
أنفقت السعودية على الوهابية في ثلاثين سنة اكثر مما أنفقه الاتحاد السوفيتي على الشيوعية طيلة ثلاثة ارباع قرن
أين ذهبت الملائكة الخضر التي كانت تقاتل الاتحاد السوفيتي في إفغانستان؟ كانت خدعة الإعلام السعودي الكبرى التي أرسلت الشباب المسلم إلى الجحيم الأفغاني
حوار ليومية المسقبل الجزائرية
الباحث التونسي المتخصص في الشأن الجزائري رياض الصيداوي لـ''المستقبل'' طلبت مني الجزيرة انتقاد الجيش الجزائري فرفضت.. لم أتعرض أبدا إلى تهديد أو شتم من قبل الجزائريين حكومات أو معارضات
نحو فهم سوسيولوجي للحركات الإسلامية في الوطن العربي وقدرتها على التعبئة
بقلم رياض الصيداوي
ثمة تربة خصبة جدا تساعد الحركات الدينية على الانتشار في الوطن العربي. وهي نفس التربة التي تعرقل الحركات العلمانية، الليبيرالية، الاشتراكية، الماركسية أو القومية، إجمالا الحركات التي يمكن أن نطلق عليها صفة العقلانية البشرية. واعتقد أن أولها يكمن في أن الشارع الشعبي العربي العريض ما زال يحصر مفهوم العالم في رجل الدين أو علماء الطبيعة والطب والهندسة. فعالم الاجتماع أو عالم السياسة أو المؤرخ غير معترف بهم كـ علماء أمام طغيان مفهوم العالم في الدين. هناك قطيعة بين العلوم الانسانية والشارع، فهي نخبوية فلسفية محاصرة من الحكومات أولاً ومن الجماهير ثانياً. فالحكومات تري في علوم انسانية جريئة صادقة لا تعرف محرمات خطراً عليها لأنها ستعرضها بالتأكيد للنقد. ورجال الدين يحشدون الشارع ليتهموا هذه العلوم بكونها معقلاً لـ الإلحاد تارة، أو لضرب قيم المجتمع المحافظ في سبيل التغريب تارة أخرى. وهي حقيقة مستعصية نسبياً على الحركات الدينية، لأنها تمتلك بطبعها آليات ابستمولوجية تعتمد علي الشك والتساؤل والحيرة والاستعداد للتراجع وإعادة التفكير في المواضيع ونتائج البحث. ونلاحظ كثيراً أن الإسلاميين خريجي هذه العلوم يتميزون بالليبرالية والاعتدال علي عكس زملائهم الاسلاميين في العلوم الصحيحة الذين لا يؤمنون إلا بمنطق الإطلاق والقوانين النهائية وأن الحقيقة واحدة لا جدال فيها، في حين أن الحقيقة الاجتماعية متنوعة ومتناقضة لذلك نجدها ثرية وجذابة لعلماء الاجتماع ومنفرة للتقنيين والدينيين المتزمتين.... بقية المقال
(c) جميع الحقوق المكتوبة والسمعية البصرية محفوظة
لرياض الصيداوي جنيف / سويسرا 2009-2012
يمكن إعادة نشر أو توزيع محتوى المدونة بشرط الإشارة إليها كمصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق